التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الأعمال الأدبية للروائى .. إبراهيم إسحق

 

إعداد: وصال صالح 


مؤلفاته الروائية :

 ١ /   حدث في القرية  

تميزت بالبناء الفني الفخيم  

صدرت عن إدارة النشر الثقافي ، وزارة الثقافة و الإعلام ،  الخرطوم ، ١٩٦٩م  .

٢ /   أعمال الليلِ والبلدة

كتبت في سنة ١٩٧٠م  ، نشرت  عن دار الخرطوم  للنشر  في العام ١٩٧١م .  

٣ /   مهرجان المدرسَةِ القديمة

كتبت في العام ١٩٧٢ م و لم تنشر إلا في العام ١٩٧٦م 

عن إدارة النشر الثقافي ، وزارة الثقافة و الإعلام ، الخرطوم  . 


٤ /   أخبار البنت مياكايا

نشرت كاملة في مجلة الخرطوم الخرطوم، ١٩٨٠م ،

و صدرت في العام ٢٠١١م ، عن مركز الدراسات السودانية ، الخرطوم / القاهرة  .

 ٥ / وبال في كليمندو

نشرت في جريدة الخرطوم  عام ١٩٩٩م ، و صدرت أخيرا في العام ٢٠٠١ م ، عن مركز الدراسات السودانية 

الخرطوم ، في العام ١٩٩٩م . 

٦ /  فضيحة آل نورين

 لم  يحالفها النشر إلا  خارج السودان ،  الرياض ،  السعودية في العام ٢٠٠٤ م . 



مؤلفاته في القصة القصيرة:

ناس من كافا

 مجموعة قصص- مركز عبدالكريم ميرغني الثقافي- العام  ٢٠٠٦ م- الخرطوم .

-عرضحالات كباشية

مجموعة قصص- هيئة الخرطوم للصحافة والنشر - العام ٢٠٠١١م - الخرطوم .

 حكايات من الحلالات

٢٠٠١١م 

مؤلفاته في الدراسات:

 هجرات الهلاليين من جزيرة العرب إلى شمال أفريقيا وبلاد السودان

 صدرت عام ١٩٩٦م عن مؤسسة الملك فيصل وهي البحث الذي حاز به على درجة الماجستير  .

الحكاية الشعبية في إفريقيا 

صدرت عام ١٩٧٧م ،  عن إدارة النشر الثقافي ، مصلحة الثقافة ، وزارة الثقافة والإعلام ، الخرطوم  .


المقالات:

نشر العديد من المقالات والدراسات في مجال النقد الأدبي والتراث في صحف ومجلات ودوريات سودانية وعربي ، نذكر منها :

" نكات السخرية بين المجموعات السكانية "

 مجلة الثقافة السودانية ،  وزارة الثقافة والإعلام أغسطس ١٩٧٧م .

- حوارية مطولة حول جوانب من قضايا الثقافة السودانية في مطلع الثمانينات 

مجلة الثقافة السودانية ،  وزارة الثقافة والإعلام ، أغسطس ١٩٨٠م .

- كيوبيد السفاح

مقارنات في ظاهرة القتل العشقي " نشرت في  مجلة الثقافة السودانية ، وزارة الثقافة والإعلام ،  ١٩٧٧م .

- " ذئب آل يعقوب " في مجلة الخرطوم وزارة الثقافة والأعلام يناير 1979 .

- " الأدب الشعبي " ورقة أعدت لفعاليات المهرجان القومي الثاني للآداب والفنون 1979 ونشرت في يونيو 1981 . في مجلة الخرطوم وزارة الثقافة والإعلام .

- الرواية السودانية : ناضجة ومجهولة " 

ورقة أعدت لفعاليات مهرجان الثقافات الأفريقية بلاغوس، نيجيريا ،  ١٩٧٧م  ونشرت في مجلة سودان ناو بالإنجليزية ، وزارة الثقافة والإعلام .

- " تحقيق خطاب السلطان محمد الفضل إلى محمد علي باشا " مجلة الدراسات السودانية، جامعة الخرطوم ١٩٨٣م .

- " دار فور جسر إلى قلب أفريقيا " مجلة الدوحة القطرية  ١٩٨١م.

- " الهلالي أبوزيد " مجلة الدوحة القطرية نوفمبر يناير ١٩٨٢م .

- " الرواية الشفهية بين مناهج التراثيين الشفهيين والمؤرخين التقليديين"

 مجلة المأثورات الشعبية ، مركز دراسات التراث الشعبي لدول الخليج ، يناير ١٩٨٩م  .

- " السيرة الهلالية بين التاريخ والأسطورة"

 مجلة المأثورات الشعبية ، مركز دراسات التراث الشعبي لدول الخليج ، أكتوبر ١٩٩٠م  .

-  مدونات التراث الشعبي 

ملاحظات في الانسنة والتوحش "، 

مجلة المأثورات الشعبية، مركز دراسات التراث الشعبي لدول الخليج ، يناير ١٩٩٢م .

- " الإمتاع والمكاشفة في المسموعات الشعبية لمحمد إبراهيم الشوش"

 مجلة المأثورات الشعبية ، مركز دراسات التراث الشعبي لدول الخليج ، يوليو ١٩٩٥م .

- " مواقف من الاستشراق الافريقاني "،

 مجلة عالم الكتب، أبريل ١٩٨٤م .

- " التبشير في منطقة الخليج العربي "

 مجلة عالم الكتب ، يوليو ١٩٨٣م .

- " التوراة واليهود في فكر ابن حزم "

مجلة عالم الكتب ، ١٩٨٦م .

- " ملامح الحياة الاجتماعية في الحجاز في القرن الرابع عشر "

 مجلة عالم الكتب ، ١٩٨٥م .

- " محمد حسن عواد شاعراً " 

مجلة عالم الكتب ، ديسمبر ١٩٨٥م .


   دور الرواية السودانية  بين الثقافتين العربية و الأفريقية  . 

 


الجوائز:

- نال جائزة الآداب والفنون التشجيعية في مهرجان الثقافة والآداب والفنون الخرطوم ١٩٧٩ م .

- مُنِح شهادة الدكتوراه الفخرية من جامعة الفاشر - السودان .








تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الهودج ( الشبرية )

إعداد : أ. ماريا عبدالله   أ.علوية كرم الله  الهودج أو الشبرية :                                        هو / هي عبارة عن منزل مترحل أوغرفة صغيرة علي ظهر الجمل"الإبل"  أو الثور أو الفيل عند الهنود . يصنع من الأقمشة القوية"السميكة" الملونة بالألوان الزاهية .ويشد علي أعواد قوية ويربط علي سرج الإبل أو الثور .  ويستخدم عند العرب الرحل مثل البقارة أو الأبالة في كردفان  (غرب السودان) ، يستخدم لحمل النساء والأطفال وكبار السن داخله لحمايتهم من تقلبات الطقس المختلفة ويوفر لهم الراحة من طول الطريق والتنقل من منطقة إلى  منطقة أخرى ، كما يستخدم في ترحيل  العروس ، و عادة ما يكون مغلق بالكامل .  وفي الماضي إستخدم في  الحرب كما حملت فيه السيدة عائشة رضي الله عنها ذكر في قصة الإفك .    يصنع الهودج  من حطب شجر الشحيط ،  يتم ربطه بجلد الإبل ، المفارع والجربان والظبا وايد القايقة والوسادة .  وتختلف تسميته عند العرب البدو يسمي المركب ا...

🎸وتريات 🎸 آلة الطمبور🎸

🔹️ إعداد  : أ. نجاة سعيد  آلة موسيقية شعبية وحدت الوجدان السوداني بأنغامها الدافئة . من بين جميع الآلات الموسيقية التي يعرفها السودانيون يبرز الطمبور كآلة وترية تمكنت ، على بساطتها، من أن تعبر عن وجدان السودانيين وتدلل على ذوق موسيقي رفيع ؛ تعكسه لقاءات الأهل والأصدقاء للإستماع لعزف الطمبور بالسلم الخماسي الذي إشتهر به موسيقيو السودان. ويعتبر الطمبور من أشهر الآلات الموسيقية الشعبية المنتشرة في السودان ، ويعتمد في صناعته على مواد من البيئة المحلية ، وإحتلت موسيقاه حيزا كبيرا من الساحة الفنية خاصة في الآونة الأخيرة . ورغم الإنطباع السائد أن مناطق شمال السودان هي مناطق إنتشار الطمبور ، إلا أننا في الواقع نجده حاضرا في كافة أنحاء البلاد بما فيها الجنوب الذي أصبح دولة قائمة بذاتها بعد إنفصاله عن شمال السودان ، الشيء الذي أعطى هذه الآلة تميزا واضحا دون الآلات الأخريات ، مما يجعلنا نراها ، أيقونة لتوحيد وجدان السودانيين بتنوعهم العرقي والثقافي والجغرافي . ​ويقول الباحث السوداني في فن الطمبور، عبد الرحمن الحسينابي ، لوكالة "سبوتنيك"، "وفقا للمعاجم العربية ترجع بدايات ...

بعض الرحيق أنا والبرتقالة أنت .. الشاعر و الدبلوماسي/ محمد المكي إبراهيم

إعداد أ.عواطف إسماعيل  مؤسس مجموعة الغابة و الصحراء الشاعر و الدبلوماسي محمد المكي إبراهيم بعض الرحيق أنا والبرتقالة أنت ... يعتبر الشاعر والدبلوماسي  / محمد المكي إبراهيم من أبرز مؤسسي مجموعة الغابة والصحراء ، التي ترمز إلى الإنتماء العروبي والأفريقي ، ويعتبر المكي أن مدرسة الغابة والصحراء تعتبر حلا لجدل الإنتساب الذي شغل السودانيين كثيرا خصوصا وأن البعض يرى أن السودان بلدا عربيا في ما يرى البعض الآخر انه بلد أفريقي . ولد الشاعر الدبلوماسي الذي غادر هذا المجال بعد صعود ثورة الإنقاذ إلى سدة الحكم ، في مدينة الأبيض بغرب السودان عام ١٩٣٩م . وتخرج في كلية القانون بجامعة الخرطوم ، ليلتحق بعد ذلك بوزارة الخارجية التي عمل بها لثلاثين عاما ، ثم تركها ليهاجر ويستقر به الحال في الولايات المتحدة الأمريكية . نال محمد المكي إبراهيم العديد من الجوائز ، أهمها وسام الآداب والفنون عام ١٩٧٧م ، كما ترجمت دواوينه إلى اللغتين الإنجليزية والفرنسية . وقد صدرت له أربعة دواوين شعرية هي : * (أمتي)  ١٩٦٨م * ( بعض الرحيق انا والبرتقالة أنت) عام  ١٩٧٢م   * ( يخت...